مند أربعة عقود و المغرب تحت رحمة للولايات المتحدة الأمريكية و فرنسا و روسيا و الصين و بعض الدول الخليجية الخإنة.... مند أربعة عقود و المغرب يحسب حسابات و حسابات.... لقد جاء الوقت لنتفاهم المملكة مع جارتها الجزائرية حتى تسمح لها و تعطيها بممر عبر المحيط و لوكان "ممرصغير" و تكون المغرب و الجزائر مستفيدة من مشارع أخرى و يكون إنشاء الله الإزدهار و الإطمأنان بين البلدين و من تما تصفع الولايات المتحدة الأمريكية والأوروبية و دول أخرى .... حتى لا يقومون كل لحظة الإبتزاز التهديدي لي الوحدة الوطنية بالمملكة المغربية.
في بعض الأحيان يكون الأخ مجبر و ملزم أن يسمح في حقه حتى يكون الشمل و الإرتياح إن الله يحب المحسنين و المسامحين.
الغرب يريد هدا الوضع بين المغرب و الجزائر حتى يستفيد منه و يقوم ببيع سلاحه لدولتين فقد يكون هو الرابح و المغرب و الجزائر هم الخاسرون.